أذكر أن التعليم في تلمنس كان يتم بطريقة كتير بدائيّة في دار مستأجرة ومبنيّة من الطين ثمّ في مدرسة وحيدة ( مدرسة الشهيد ناصر عبّود حاليّاً ) ثم تم بناء مدرسة إعداديّة ( مدرسة خولة بنة الأزور حاليّا ) واستمر هذا الحال فترة طويلة الى أن تكاثرت المدارس الابتدائيّة الواحدة تلو الأخرى ثمّ مدرسة ثانوية واحدة ثم مدرسة ثانوية للبنات حتى أصبحت تلمنس تغص بالمدارس الآن كما كثرت أعداد الخريجين فيها ومن كل الاختصاصات العلميّة المطلوبة
4 مشترك
ذكريات من التعليم في تلمنس
أبو طافش- عدد المساهمات : 21
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
- مساهمة رقم 2
حسرة
الله على أيام زمان .......... اليوم كثرت المدارس وكثر المعلمون لكن......
أين العمل الدؤؤب اللي كنا نسمع عنه من مدارسنا أيام زمان
وهيهات الاخلاص الذي كنا نعيشه مع معلمينا في ذلك الوقت
أين العمل الدؤؤب اللي كنا نسمع عنه من مدارسنا أيام زمان
وهيهات الاخلاص الذي كنا نعيشه مع معلمينا في ذلك الوقت
ابن تلمنس- عدد المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 13/12/2010
- مساهمة رقم 3
رد: ذكريات من التعليم في تلمنس
اي والله كنا زمان نسمع بطلاب تلمنس من الطلاب الاوائل وكنا نسمع عن مدرسين جبابرة في التدريس بس ياحسرة هلق صارو الاساتذة هم اولاد اسم استاذ بالاسم فقط وين اساتذة زمان
شرحبيل- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 21/02/2011
- مساهمة رقم 4
الانصاف
ارجو ان ننصف المعلمين ولا نظلمهم فهم بحق شموع تضيء لنا الطريق
كن منصفا في الحديث عنهم
استشعر ولو قليلا فضلهم علينا جميعا
كن منصفا في الحديث عنهم
استشعر ولو قليلا فضلهم علينا جميعا
ابن تلمنس- عدد المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 13/12/2010
- مساهمة رقم 5
رد: ذكريات من التعليم في تلمنس
والله انا درسوني اساتذة من خيرت الاساتذة والحمد الله بس والله انا بسمع من اهل الضيعة عن الاساتذة حاليا وللاسف
كنا وقت نشوف استاذ ماشي في الشارع نغير الشارع وهلق للاسف ما بقى احترام بين الطالب وبين الاستاذ للاسف
كنا وقت نشوف استاذ ماشي في الشارع نغير الشارع وهلق للاسف ما بقى احترام بين الطالب وبين الاستاذ للاسف
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 70
تاريخ التسجيل : 07/04/2010
- مساهمة رقم 6
التربية
ما تذكره صحيح ، لكن ليس مردّه إلى المعلّم إنّما إالى التربية التي يتلقاها الأبناء مع الأسف
لم يكن لنا سابقا سوى تبجيل المعلّم من قبل الأهل أمامنا ، فكنّا نستشعر فيه ذاك الألق النافذ الذي يجعل منّا كينونة صغيرة أمام ذاك الصرح الشامخ الذي مازال يتألّق في نفوسنا ونفوس أبنائنا .
فلنزرع حبّ المعلّم في نفوس أبنائنا كي يترسّخ عندهم حبّ العلم ، وإلاّ لن تكون هناك تربية مثلى ترتقي بمستوى أبنائنا فكرياً وتربويّا.
مرة اخرى مرحبا بك