دموع التماسيح التي يضرب بها المثل هي في الحقيقة ليست دموعاً، حيث أن
عيون التماسيح ليس بها غدد دمعية كالأسماك، وأن ما نراه على عيونها ونظنه دموعاً
ما هي إلا بقايا الماء الذي تعيش فيه فهي- إذن- دموع خداع زائفة، ولذا يضرب به
المثل في الخداع والزيف.
عيون التماسيح ليس بها غدد دمعية كالأسماك، وأن ما نراه على عيونها ونظنه دموعاً
ما هي إلا بقايا الماء الذي تعيش فيه فهي- إذن- دموع خداع زائفة، ولذا يضرب به
المثل في الخداع والزيف.